راعية مشاعر
02-03-2021, 08:19 AM
http://www6.0zz0.com/2013/08/10/13/896122509.png
مِنْ آَدَاب الْحُبِّ ..
إِذَا أَحْبَبْتَ شَخْصَا فَاذْهَبْ إِلَيْهِ وَقُلْ انَّكَ تُحِبُّهُ "
إِلَا إِذَا كُنْتَ لَا تَعْنِيْ مَا تَقُوْلُ فِعْلَا ..
لِأَنَّهُ سَيَعْرِفُ الْحَقِيقِيَّةِ بِمُجَرَّدِ النَّظَرِ فِيْ عَيْنَيْكَ
مِنْ آَدَابِ الْزَّوَاجِ ..
تَزَوَّجَ مِنْ تُجِيْدُ الْمُحَادَثَةِ بِالْمَنْطِقِ فَعِنْدَمَا يَتَقَدَّمَ بِكَ الْعُمْرُ
سَتَعْرِفُ أَهَمِّيَّةِ ذَلِكَ عِنْدَمَا يُصْبِحُ الْحَدِيْثِ مَعَ مَنْ تُحِبْ قِمّةُ أَوْلَوِيَاتِكْ وَ اهْتَمَاماتِكِ
مِنْ آَدَابِ الْحَدِيْثِ ..
عِنْدَمَا لَا تُرِيْدُ الْاجَابَةَ عَلَىَ سُؤَالِ فَابْتَسَمَ لِلْسَّائِلِ قَائِلا :
هَلْ تَعْتَقِدُ انَّهُ فِعْلَا مِنَ الْمُهِمَّ انْ تَعْرِفُ ذَلِكَ ؟!
مِنْ آَدَابِ الْمُعَامَلَةِ ..
لَا تَحْكُمُ عَلَىَ شَخْصٍ مِنْ أَقْرِبَائِهِ فَقَطْ فَالْانْسَانُ لَمْ يَخْتَرْ وَالِدَيْهِ
فَمَا بَالُكَ بِأَقْرِبائِهُ
مِنْ آَدَابِ الاعْتِذَارِ ..
لَا تَتَرَدَّدُ فِيْ أَنْ تَتَأَسَّفِ لِمَنْ أَخْطَأْتُ فِيْ حَقِّهِ
وَ انْظُرْ لِعَيْنَيْهِ وَ انْتَ تَنْطِقَ كِلْمَةْ آَسَفُ لِيَقْرَأَهَا
فِيْ عَيْنَيْكِ وَ هُوَ يَسْمَعْهَا بِأُذُنَيْهِ
مِنْ آَدَابِ الْحِوَارْ ..
فَكَّرَ كَثِيْرا، وَ اسْتَنْتِجْ طَوَيْلَا، وَ تَحْدِثَ قَلِيْلا،
وَلَا تُهْمِلْ كُلِّ مَا تَسْمَعُهُ فَمَنْ الْمُؤَكَّدِ انَّكَ سَتَحْتَاجُهُ فِيْ الْمُسْتَقْبَلِ
مِنْ آَدَابِ الْحَيَاةِ ..
لَا تَسْخَرْ مَنْ الْآَخِرِينَ وَ أَحْلَامُهُمْ الْوَرْدِيَّةُ الْجَمِيْلَةُ خَاصَّةً مِنْ تَعْتَقِدُ
أَنَّهُمْ أَقَلُّ مِنْكَ مَنْ الْبُسَطَاءِ الْطَّيِّبِينَ فَرُبَّمَا تَكُوْنَ مَنْزِلَةً خَادِمَتَكَ
عِنْدَ الْلَّهِ اسْمِىِّ وَ أَرْفَعُ مِنْكَ وَ مِنْ كَثِيْرٍ مِنْ عَلْيَاءِ الْقَوْمَ
وَ قَدْ تَحْظَىْ بِشَفَاعَتِهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
وَلَا تُقَلِّلُ مِنْ شَأْنِ الْأَحْلَامِ
فَالَدُّنْيَا بِدُوْنِهَا رِحْلَةَ جَافَّةِ وَمُمِلَّةً
http://www.pngimagesfree.com/Heart/Pink/thumb/Valentine_Pink_Hearts_Clipa.png
مما راق لي
في امان الله وحفظه
http://www6.0zz0.com/2013/08/10/13/812258716.gif
مِنْ آَدَاب الْحُبِّ ..
إِذَا أَحْبَبْتَ شَخْصَا فَاذْهَبْ إِلَيْهِ وَقُلْ انَّكَ تُحِبُّهُ "
إِلَا إِذَا كُنْتَ لَا تَعْنِيْ مَا تَقُوْلُ فِعْلَا ..
لِأَنَّهُ سَيَعْرِفُ الْحَقِيقِيَّةِ بِمُجَرَّدِ النَّظَرِ فِيْ عَيْنَيْكَ
مِنْ آَدَابِ الْزَّوَاجِ ..
تَزَوَّجَ مِنْ تُجِيْدُ الْمُحَادَثَةِ بِالْمَنْطِقِ فَعِنْدَمَا يَتَقَدَّمَ بِكَ الْعُمْرُ
سَتَعْرِفُ أَهَمِّيَّةِ ذَلِكَ عِنْدَمَا يُصْبِحُ الْحَدِيْثِ مَعَ مَنْ تُحِبْ قِمّةُ أَوْلَوِيَاتِكْ وَ اهْتَمَاماتِكِ
مِنْ آَدَابِ الْحَدِيْثِ ..
عِنْدَمَا لَا تُرِيْدُ الْاجَابَةَ عَلَىَ سُؤَالِ فَابْتَسَمَ لِلْسَّائِلِ قَائِلا :
هَلْ تَعْتَقِدُ انَّهُ فِعْلَا مِنَ الْمُهِمَّ انْ تَعْرِفُ ذَلِكَ ؟!
مِنْ آَدَابِ الْمُعَامَلَةِ ..
لَا تَحْكُمُ عَلَىَ شَخْصٍ مِنْ أَقْرِبَائِهِ فَقَطْ فَالْانْسَانُ لَمْ يَخْتَرْ وَالِدَيْهِ
فَمَا بَالُكَ بِأَقْرِبائِهُ
مِنْ آَدَابِ الاعْتِذَارِ ..
لَا تَتَرَدَّدُ فِيْ أَنْ تَتَأَسَّفِ لِمَنْ أَخْطَأْتُ فِيْ حَقِّهِ
وَ انْظُرْ لِعَيْنَيْهِ وَ انْتَ تَنْطِقَ كِلْمَةْ آَسَفُ لِيَقْرَأَهَا
فِيْ عَيْنَيْكِ وَ هُوَ يَسْمَعْهَا بِأُذُنَيْهِ
مِنْ آَدَابِ الْحِوَارْ ..
فَكَّرَ كَثِيْرا، وَ اسْتَنْتِجْ طَوَيْلَا، وَ تَحْدِثَ قَلِيْلا،
وَلَا تُهْمِلْ كُلِّ مَا تَسْمَعُهُ فَمَنْ الْمُؤَكَّدِ انَّكَ سَتَحْتَاجُهُ فِيْ الْمُسْتَقْبَلِ
مِنْ آَدَابِ الْحَيَاةِ ..
لَا تَسْخَرْ مَنْ الْآَخِرِينَ وَ أَحْلَامُهُمْ الْوَرْدِيَّةُ الْجَمِيْلَةُ خَاصَّةً مِنْ تَعْتَقِدُ
أَنَّهُمْ أَقَلُّ مِنْكَ مَنْ الْبُسَطَاءِ الْطَّيِّبِينَ فَرُبَّمَا تَكُوْنَ مَنْزِلَةً خَادِمَتَكَ
عِنْدَ الْلَّهِ اسْمِىِّ وَ أَرْفَعُ مِنْكَ وَ مِنْ كَثِيْرٍ مِنْ عَلْيَاءِ الْقَوْمَ
وَ قَدْ تَحْظَىْ بِشَفَاعَتِهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
وَلَا تُقَلِّلُ مِنْ شَأْنِ الْأَحْلَامِ
فَالَدُّنْيَا بِدُوْنِهَا رِحْلَةَ جَافَّةِ وَمُمِلَّةً
http://www.pngimagesfree.com/Heart/Pink/thumb/Valentine_Pink_Hearts_Clipa.png
مما راق لي
في امان الله وحفظه
http://www6.0zz0.com/2013/08/10/13/812258716.gif