وليد
10-03-2022, 09:08 PM
"
البرتغال
بلد صغير يواجه ساحل المحيط الأطلسي لشبه الجزيرة الأيبيرية.
بسبب ساحلها الجميل وتراثها التاريخي، فهي واحدة من أكثر الدول زيارة في أوروبا.
يجعل حجمها الصغير من السهل التجول ومشاهدة المزيد من الأماكن مقارنة بإسبانيا المجاورة في نفس الفترة الزمنية.
يجعل المناخ المعتدل منها وجهة لقضاء العطلات على مدار العام،
حيث يمكن للمسافرين مشاهدة الآثار الرومانية والمغربية. في الآتي،
جولة على أِشهر الأماكن السياحية في البرتغال.
قلعة ساو خورخي
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/2022-03/73828.jpeg
قلعة ساو خورخي
تعد قلعة ساو خورخي واحدة من أفضل مناطق الجذب السياحي في لشبونة حيث يمكن رؤيتها من جميع أنحاء المدينة.
يعود تاريخه إلى العصر الروماني،
على الرغم من أن المغاربة أعادوا بناء التحصينات في القرن العاشر.
تم تحرير القلعة من الحكم المغاربي عام 1147 أثناء حصار لشبونة في الحملة الصليبية الثانية.
خدم فيما بعد كمقر إقامة للملك ألفونسو الثالث.
تم تدمير القلعة وإعادة بنائها عدة مرات. اليوم،
لا تزال هناك جدران و18 برجًا يمكن للزوار تسلقها.
كابو جيراو
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/2022-03/73831.jpeg
كابو جيراو
يقع كابو جيراو في الساحل الجنوبي لماديرا، في الأرخبيل البرتغالي
الذي يحمل نفس الاسم. على ارتفاع 570 مترًا،
غالبًا ما يشار إلى الجرف على أنه أعلى جرف بحري في أوروبا.
إن المنظر أسفل القطرة المطلقة تقريبًا إلى المحيط مثير. في عام 2012 ،
تم تركيب منصة ذات أرضية زجاجية لإنشاء تجربة مشاهدة أكثر جاذبية.
جامعة كويمبرا
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/2022-03/73829.jpeg
جامعة كويمبرا
تعد جامعة كويمبرا واحدة من أقدم الجامعات المستمرة في أوروبا،
وقد تم إنشاؤها عام 1290.
وهي أيضًا واحدة من أكبر الجامعات في البرتغال،
حيث تضم ما يقرب من 20000 طالب. يوجد العديد من الأقسام ذات الأهمية داخل مجمع الجامعة.
توري دي بيليم
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/2022-03/73830.jpeg
توري دي بيليم
يعد توري دي بيليم أحد أفضل المعالم التاريخية في البرتغال وأيقونة لشبونة،
ويرمز إلى عصر الاكتشاف ورحلات الاستكشاف
التي تمت في القرنين الخامس عشر والسادس عشر.
تم الانتهاء من بناء البرج في عام 1521 كحصن للدفاع عن المداخل المؤدية إلى نهر تاغوس،
ويعتبر تحفة من روائع العمارة العسكرية.
تم تصميم الواجهة على طراز Manueline بواسطة Francisco de Arruda،
وهي عبارة عن مزيج من الحجر المنحوت بشكل جميل،
وتتميز بزخارف بحرية.
البرتغال
بلد صغير يواجه ساحل المحيط الأطلسي لشبه الجزيرة الأيبيرية.
بسبب ساحلها الجميل وتراثها التاريخي، فهي واحدة من أكثر الدول زيارة في أوروبا.
يجعل حجمها الصغير من السهل التجول ومشاهدة المزيد من الأماكن مقارنة بإسبانيا المجاورة في نفس الفترة الزمنية.
يجعل المناخ المعتدل منها وجهة لقضاء العطلات على مدار العام،
حيث يمكن للمسافرين مشاهدة الآثار الرومانية والمغربية. في الآتي،
جولة على أِشهر الأماكن السياحية في البرتغال.
قلعة ساو خورخي
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/2022-03/73828.jpeg
قلعة ساو خورخي
تعد قلعة ساو خورخي واحدة من أفضل مناطق الجذب السياحي في لشبونة حيث يمكن رؤيتها من جميع أنحاء المدينة.
يعود تاريخه إلى العصر الروماني،
على الرغم من أن المغاربة أعادوا بناء التحصينات في القرن العاشر.
تم تحرير القلعة من الحكم المغاربي عام 1147 أثناء حصار لشبونة في الحملة الصليبية الثانية.
خدم فيما بعد كمقر إقامة للملك ألفونسو الثالث.
تم تدمير القلعة وإعادة بنائها عدة مرات. اليوم،
لا تزال هناك جدران و18 برجًا يمكن للزوار تسلقها.
كابو جيراو
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/2022-03/73831.jpeg
كابو جيراو
يقع كابو جيراو في الساحل الجنوبي لماديرا، في الأرخبيل البرتغالي
الذي يحمل نفس الاسم. على ارتفاع 570 مترًا،
غالبًا ما يشار إلى الجرف على أنه أعلى جرف بحري في أوروبا.
إن المنظر أسفل القطرة المطلقة تقريبًا إلى المحيط مثير. في عام 2012 ،
تم تركيب منصة ذات أرضية زجاجية لإنشاء تجربة مشاهدة أكثر جاذبية.
جامعة كويمبرا
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/2022-03/73829.jpeg
جامعة كويمبرا
تعد جامعة كويمبرا واحدة من أقدم الجامعات المستمرة في أوروبا،
وقد تم إنشاؤها عام 1290.
وهي أيضًا واحدة من أكبر الجامعات في البرتغال،
حيث تضم ما يقرب من 20000 طالب. يوجد العديد من الأقسام ذات الأهمية داخل مجمع الجامعة.
توري دي بيليم
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/2022-03/73830.jpeg
توري دي بيليم
يعد توري دي بيليم أحد أفضل المعالم التاريخية في البرتغال وأيقونة لشبونة،
ويرمز إلى عصر الاكتشاف ورحلات الاستكشاف
التي تمت في القرنين الخامس عشر والسادس عشر.
تم الانتهاء من بناء البرج في عام 1521 كحصن للدفاع عن المداخل المؤدية إلى نهر تاغوس،
ويعتبر تحفة من روائع العمارة العسكرية.
تم تصميم الواجهة على طراز Manueline بواسطة Francisco de Arruda،
وهي عبارة عن مزيج من الحجر المنحوت بشكل جميل،
وتتميز بزخارف بحرية.