أمير المحبه
11-10-2020, 11:16 AM
http://www.alriyadh.com/media/thumb/0c/4c/800_7fa741abf3.jpg
التعصب سلوك مشين يستوجب المساءلة وفرض العقوبات!
لا مانع من اجتماع الصحة والترفيه والمال وأميل إلى مجرة ليس فيها شمس ولا قمر!
أوجه الدعوة لماجد عبدالله لزيارة منزلي ووقعت في مصيدة التسلل بسبب الحكام!
الرياضة أصبحت صناعة لذا لم تعد متابعتها مقتصرة فقط على الرياضيين، فهناك آخرون ليسوا في*الوسط الرياضي وأصحاب مسؤوليات ومهام بعيدة عن الرياضة، لكنهم يعشقونها سواءً حديثاً أو منذ فترة طويلة.
الوجه الآخر الرياضي لغير الرياضيين تقدمه «دنيا الرياضة» عبر هذه الزاوية التي تبحث عن المختصر الرياضي المفيد في حياتهم، وضيفنا اليوم الدكتور عبدالله الأعرج عميد كلية التقنية بمكة ومستشار معالي رئيس جامعة أم القرى.
كيف تقيم الرياضة الجامعية؟
ما زالت متواضعة في مناشطها عطفا على الإمكانات التي تمتلكها الجامعات والفئة العمرية التي تنخرط في الدراسة بها.
برأيك أين مشاركات وأنشطة الكليات التقنية الرياضية؟
يوجد مشاركات ولكنها بالتأكيد ما زالت بحاجة كبيرة للخروج من الدائرة الداخلية التي يتم بموجبها التنافس غالبا بين الكليات التقنية وليس مع الكيانات التعليمية الأخرى.
وحول ملتقيات الجامعات، مؤتمرات أم كرنفالات؛ هل يندرج ذلك على حفلات تتويج الفرق الرياضية؟
المناسبات الرياضية كرنفالية بطبيعتها ولها طابع يختلف نسبيا عن الملتقيات العلمية التي تخضع لضوابط وأعراف يحكمها العرف الأكاديمي، لذلك فلا يمكنني الجزم بوجود تجاوزات من عدمه في الجانب الرياضي إلا إذا كنت على دراية تامة بالحدود والمحددات المتاحة للكرنفالات الرياضية المختلفة.
هل الرياضة لدينا باتت صناعة، وإذ هي كذلك كيف نتعامل معها؟
الرياضة تأثرت بما تأثرت به باقي المجالات الأخرى الثقافية منها وغير الثقافية، ولذلك فإن جانب الصناعة في الرياضة لا يعد نشازاً على الخط العام لتطور الحراك البشري وتبقى قضية المواكبة والاستفادة من صناعة الرياضة من خلال استثمار أجمل الممارسات فيها وإرضاء كل المستفيدين لتحقيق تنمية رياضية تتناغم مع باقي جوانب التنمية.
ماذا ينقصنا لتكون رياضتنا بيئة جاذبة للعمل الاقتصادي والأرباح الكبيرة؟
لست على دراية تامة بأين وصل مستوى الاستثمار الرياضي لدينا، ولكن ما أعلمه يقيناً أن الرياضة بمالها من جماهيرية عالمية وارتياح في أوساط البشر على اختلاف أمزجتهم ستكون مزرعة منتجة بوفرة لأي استثمار ومصدر غني لجني أرباح عالية، لذلك فنحن بحاجة كبيرة جدا لعمل ما يشبه الاستقصاء الجماهيري وتتبع رغبات المهتمين ثم بناء خطط ترويجية لسوق رياضي ذي طابع محلي جاذب ومربح.
التعصب في التشجيع هل يمكن أن نسميه تطرفاً فكرياً رياضياً؟ ولماذا؟
سنسميه فرطاً بدلا من تطرفا إذا كان في الإطار المقبول والمعقول، ولكنه حين يتجاوز لممارسات مسيئة وتجاوزات تطال الأفراد والممتلكات للطرف الآخر فحينها سيتحول لسلوك مشين يوجب المساءلة ويفرض العقوبات النظامية المحددة.
هل ترى بأن هناك ثمة علاقة تجمع الرياضة بالثقافة حالياً؟
الرياضة بمجملها شكل من أشكال الثقافة، لذا فالارتباط بينهما ارتباط عائلي تتبع بموجبه الرياضة للثقافة وتعبر بمناشطها المختلفة عن شكل معين من أشكال الثقافة لمجتمع ما.
الشهرة عالم، كيف يمكن أن تكون شهرة لاعبي الكرة طريقاً لتكريس السلوك الحضاري في حياة النشء؟
دائرة التأثير للمشاهير تتسع يوما بعد يوم، ومن المهم جداً أن لا تقف معايير الشهرة والإشهار للرياضي عند حدود إتقان اللعبة بل تتعدى ذلك إلى أن يكون ذا سلوك سليم وأخلاق عالية وتوجهات متزنة وحينها سيكون قدوة حسنة وجديرة بلقب الشهرة والمتابعة من النشء.
في الرياضة يحصد الفائزون والمتألقون الكؤوس، فما الذي يقلل ذلك لدى المبدعين في المجالات الأخرى ثقافياً واجتماعياً واقتصادياً؟
بالعكس، هنالك دوماً كؤوس متعددة الأشكال والأنواع في كل جانب من جوانب الإنجاز في الحياة، وتبقى قضية الاحتفاء بالإنجازات غير الرياضية ذات طابع تكريمي خاص بها ويعقد لها احتفالات بأشكال متعددة وفي أماكن مختلفة.
كانت الرياضة للصحة والمتعة، والآن أصبحت للمال أكثر؛ من أفسد بياضها؟
لا يمنع أن يجتمع الترفيه والصحة مع المال، ولا أعتقد بحال أن الترفيه والصحة فسدتا بسبب المال. كل ما في الأمر أن عملية التغيير والتطوير طالت هذا الجانب من الحياة دون أن تذهب ببياض ما كان قبله.
بين رواتب اللاعبين ورواتب الأكاديميين من يغلب من؟
القضية لا تقاس بما يتقاضاه أحدهما مقارنة بالآخر، ويحكم القطاعين محددات كثيرة جداً ويبقى الثابت الأوحد أن المميز والقادر على الخروج الإيجابي والإبداعي عن المألوف في القطاعين سيكون الأوفر حظاً والأكثر مالاً!
بين القمر والشمس هل هناك ثمة مكان لميولك؟
أنا إنسان مؤمن كثيرا بقضايا التغيير والمواكبة الإيجابية، لدي دوما مساحة مرنة تمتد بين الشمس والقمر لتقبل الجديد المفيد ولا أجد أبداً أي حرج حتى في الخروج إلى مجرة أخرى ليس بها شمس ولا قمر إذا كان هذا الأمر إيجابيا ومفيدا ونافعا للإنسانية.
لمن توجه الدعوة من الرياضيين لزيارة منزلك؟
السهم الملتهب ماجد عبدالله سيبقى أيقونة جديرة بالاتكاء في كل مجلس سعودي.
هل سبق وأن أقدمت على عمل وكانت النتيجة تسلل بلغة كرة القدم؟
كثيراً ولكن كانت بعض التسللات نتيجة لأخطاء تحكيمية!
*»العقل السليم في الجسم السليم» عبارة نشأنا عليها رغم خطأها؛ فكم من شخصية عبقرية لا تمتلك جسداً سليماً، باختصار نريد منك عبارة رياضية بديلة لجيل المستقبل؟
كل ما في الإنسان مرتهن بعقله ونضجه.. هذا الجهاز المعقد في تركيبه مهول في إنتاجه، لذا فإن قلب المقولة لتكون (الجسم السليم نتاج العقل السليم) ستكون أدق بتقديري مع ملاحظة أن الجسم السليم لا يعني مجرد البنية الصحية بل استعمال كل مكونات الجسم بطريقة سليمة كما أمرها العقل السليم!
*ما المساحة الحقيقية للرياضة في حياتك؟
محدودة جداً ويحكمها أمران: أولهما الولاء للوطن ممثلا في متابعة مباريات المنتخب بنشوة وحماس متقد، وثانيهما ميول ابني مشاري في متابعاته المحلية والدولية ومؤازرته دوماً بغض النضر عن الفريق ومدى ارتباطي به.
متى كانت آخر زيارة لك للملاعب السعودية؟
أنا لم أرتد الملعب منذ زمن طويل وكان آخرها بعد مرحلة دراستي لدرجة البكالوريوس.
برأيك هل الملاعب لدينا بيئة جاذبة عطفاً على الخدمات؟
كما أسلفت لم أرتد الملاعب منذ زمن طويل، ولشدة جهلي بذلك استغربت في تلك الزيارة أنني لم أسمع المعلق في الملعب ولم ارَ الإعادة بالحركة البطيئة!
أي الألوان تراه يشكل الغالبية السائدة في منزلك؟
الأبيض
لأي الأندية تدين الغلبة في منزلك؟
للمانشستر يونايتد عالمياً ونختلف محليا.
البطاقة الحمراء في وجه من تشهرها؟
قليلو الطموح والراضين من الغنيمة بالإياب.
ولمن توجه البطاقة الصفراء؟
لكل كسول متواكل.
إن قيض لك اقتحام المجال الرياضي والعمل فيه ما الأمر الذي تحسب له ألف حساب؟
الجمهور قطعا فهم صوت الأرض والسماء لكل من يدخل هذا المجال.
http://www.gram-alshoog.com/vb/الأعرج في مناسبة ثقافية
http://www.gram-alshoog.com/vb/د. الأعرج في أحد الأنشطة
http://www.gram-alshoog.com/vb/يكرم مدير جامعة أم القرى
http://www.gram-alshoog.com/vb/د. الأعرج في مناسبة أخرى
http://www.gram-alshoog.com/vb/د. عبدالله الأعرج
التعصب سلوك مشين يستوجب المساءلة وفرض العقوبات!
لا مانع من اجتماع الصحة والترفيه والمال وأميل إلى مجرة ليس فيها شمس ولا قمر!
أوجه الدعوة لماجد عبدالله لزيارة منزلي ووقعت في مصيدة التسلل بسبب الحكام!
الرياضة أصبحت صناعة لذا لم تعد متابعتها مقتصرة فقط على الرياضيين، فهناك آخرون ليسوا في*الوسط الرياضي وأصحاب مسؤوليات ومهام بعيدة عن الرياضة، لكنهم يعشقونها سواءً حديثاً أو منذ فترة طويلة.
الوجه الآخر الرياضي لغير الرياضيين تقدمه «دنيا الرياضة» عبر هذه الزاوية التي تبحث عن المختصر الرياضي المفيد في حياتهم، وضيفنا اليوم الدكتور عبدالله الأعرج عميد كلية التقنية بمكة ومستشار معالي رئيس جامعة أم القرى.
كيف تقيم الرياضة الجامعية؟
ما زالت متواضعة في مناشطها عطفا على الإمكانات التي تمتلكها الجامعات والفئة العمرية التي تنخرط في الدراسة بها.
برأيك أين مشاركات وأنشطة الكليات التقنية الرياضية؟
يوجد مشاركات ولكنها بالتأكيد ما زالت بحاجة كبيرة للخروج من الدائرة الداخلية التي يتم بموجبها التنافس غالبا بين الكليات التقنية وليس مع الكيانات التعليمية الأخرى.
وحول ملتقيات الجامعات، مؤتمرات أم كرنفالات؛ هل يندرج ذلك على حفلات تتويج الفرق الرياضية؟
المناسبات الرياضية كرنفالية بطبيعتها ولها طابع يختلف نسبيا عن الملتقيات العلمية التي تخضع لضوابط وأعراف يحكمها العرف الأكاديمي، لذلك فلا يمكنني الجزم بوجود تجاوزات من عدمه في الجانب الرياضي إلا إذا كنت على دراية تامة بالحدود والمحددات المتاحة للكرنفالات الرياضية المختلفة.
هل الرياضة لدينا باتت صناعة، وإذ هي كذلك كيف نتعامل معها؟
الرياضة تأثرت بما تأثرت به باقي المجالات الأخرى الثقافية منها وغير الثقافية، ولذلك فإن جانب الصناعة في الرياضة لا يعد نشازاً على الخط العام لتطور الحراك البشري وتبقى قضية المواكبة والاستفادة من صناعة الرياضة من خلال استثمار أجمل الممارسات فيها وإرضاء كل المستفيدين لتحقيق تنمية رياضية تتناغم مع باقي جوانب التنمية.
ماذا ينقصنا لتكون رياضتنا بيئة جاذبة للعمل الاقتصادي والأرباح الكبيرة؟
لست على دراية تامة بأين وصل مستوى الاستثمار الرياضي لدينا، ولكن ما أعلمه يقيناً أن الرياضة بمالها من جماهيرية عالمية وارتياح في أوساط البشر على اختلاف أمزجتهم ستكون مزرعة منتجة بوفرة لأي استثمار ومصدر غني لجني أرباح عالية، لذلك فنحن بحاجة كبيرة جدا لعمل ما يشبه الاستقصاء الجماهيري وتتبع رغبات المهتمين ثم بناء خطط ترويجية لسوق رياضي ذي طابع محلي جاذب ومربح.
التعصب في التشجيع هل يمكن أن نسميه تطرفاً فكرياً رياضياً؟ ولماذا؟
سنسميه فرطاً بدلا من تطرفا إذا كان في الإطار المقبول والمعقول، ولكنه حين يتجاوز لممارسات مسيئة وتجاوزات تطال الأفراد والممتلكات للطرف الآخر فحينها سيتحول لسلوك مشين يوجب المساءلة ويفرض العقوبات النظامية المحددة.
هل ترى بأن هناك ثمة علاقة تجمع الرياضة بالثقافة حالياً؟
الرياضة بمجملها شكل من أشكال الثقافة، لذا فالارتباط بينهما ارتباط عائلي تتبع بموجبه الرياضة للثقافة وتعبر بمناشطها المختلفة عن شكل معين من أشكال الثقافة لمجتمع ما.
الشهرة عالم، كيف يمكن أن تكون شهرة لاعبي الكرة طريقاً لتكريس السلوك الحضاري في حياة النشء؟
دائرة التأثير للمشاهير تتسع يوما بعد يوم، ومن المهم جداً أن لا تقف معايير الشهرة والإشهار للرياضي عند حدود إتقان اللعبة بل تتعدى ذلك إلى أن يكون ذا سلوك سليم وأخلاق عالية وتوجهات متزنة وحينها سيكون قدوة حسنة وجديرة بلقب الشهرة والمتابعة من النشء.
في الرياضة يحصد الفائزون والمتألقون الكؤوس، فما الذي يقلل ذلك لدى المبدعين في المجالات الأخرى ثقافياً واجتماعياً واقتصادياً؟
بالعكس، هنالك دوماً كؤوس متعددة الأشكال والأنواع في كل جانب من جوانب الإنجاز في الحياة، وتبقى قضية الاحتفاء بالإنجازات غير الرياضية ذات طابع تكريمي خاص بها ويعقد لها احتفالات بأشكال متعددة وفي أماكن مختلفة.
كانت الرياضة للصحة والمتعة، والآن أصبحت للمال أكثر؛ من أفسد بياضها؟
لا يمنع أن يجتمع الترفيه والصحة مع المال، ولا أعتقد بحال أن الترفيه والصحة فسدتا بسبب المال. كل ما في الأمر أن عملية التغيير والتطوير طالت هذا الجانب من الحياة دون أن تذهب ببياض ما كان قبله.
بين رواتب اللاعبين ورواتب الأكاديميين من يغلب من؟
القضية لا تقاس بما يتقاضاه أحدهما مقارنة بالآخر، ويحكم القطاعين محددات كثيرة جداً ويبقى الثابت الأوحد أن المميز والقادر على الخروج الإيجابي والإبداعي عن المألوف في القطاعين سيكون الأوفر حظاً والأكثر مالاً!
بين القمر والشمس هل هناك ثمة مكان لميولك؟
أنا إنسان مؤمن كثيرا بقضايا التغيير والمواكبة الإيجابية، لدي دوما مساحة مرنة تمتد بين الشمس والقمر لتقبل الجديد المفيد ولا أجد أبداً أي حرج حتى في الخروج إلى مجرة أخرى ليس بها شمس ولا قمر إذا كان هذا الأمر إيجابيا ومفيدا ونافعا للإنسانية.
لمن توجه الدعوة من الرياضيين لزيارة منزلك؟
السهم الملتهب ماجد عبدالله سيبقى أيقونة جديرة بالاتكاء في كل مجلس سعودي.
هل سبق وأن أقدمت على عمل وكانت النتيجة تسلل بلغة كرة القدم؟
كثيراً ولكن كانت بعض التسللات نتيجة لأخطاء تحكيمية!
*»العقل السليم في الجسم السليم» عبارة نشأنا عليها رغم خطأها؛ فكم من شخصية عبقرية لا تمتلك جسداً سليماً، باختصار نريد منك عبارة رياضية بديلة لجيل المستقبل؟
كل ما في الإنسان مرتهن بعقله ونضجه.. هذا الجهاز المعقد في تركيبه مهول في إنتاجه، لذا فإن قلب المقولة لتكون (الجسم السليم نتاج العقل السليم) ستكون أدق بتقديري مع ملاحظة أن الجسم السليم لا يعني مجرد البنية الصحية بل استعمال كل مكونات الجسم بطريقة سليمة كما أمرها العقل السليم!
*ما المساحة الحقيقية للرياضة في حياتك؟
محدودة جداً ويحكمها أمران: أولهما الولاء للوطن ممثلا في متابعة مباريات المنتخب بنشوة وحماس متقد، وثانيهما ميول ابني مشاري في متابعاته المحلية والدولية ومؤازرته دوماً بغض النضر عن الفريق ومدى ارتباطي به.
متى كانت آخر زيارة لك للملاعب السعودية؟
أنا لم أرتد الملعب منذ زمن طويل وكان آخرها بعد مرحلة دراستي لدرجة البكالوريوس.
برأيك هل الملاعب لدينا بيئة جاذبة عطفاً على الخدمات؟
كما أسلفت لم أرتد الملاعب منذ زمن طويل، ولشدة جهلي بذلك استغربت في تلك الزيارة أنني لم أسمع المعلق في الملعب ولم ارَ الإعادة بالحركة البطيئة!
أي الألوان تراه يشكل الغالبية السائدة في منزلك؟
الأبيض
لأي الأندية تدين الغلبة في منزلك؟
للمانشستر يونايتد عالمياً ونختلف محليا.
البطاقة الحمراء في وجه من تشهرها؟
قليلو الطموح والراضين من الغنيمة بالإياب.
ولمن توجه البطاقة الصفراء؟
لكل كسول متواكل.
إن قيض لك اقتحام المجال الرياضي والعمل فيه ما الأمر الذي تحسب له ألف حساب؟
الجمهور قطعا فهم صوت الأرض والسماء لكل من يدخل هذا المجال.
http://www.gram-alshoog.com/vb/الأعرج في مناسبة ثقافية
http://www.gram-alshoog.com/vb/د. الأعرج في أحد الأنشطة
http://www.gram-alshoog.com/vb/يكرم مدير جامعة أم القرى
http://www.gram-alshoog.com/vb/د. الأعرج في مناسبة أخرى
http://www.gram-alshoog.com/vb/د. عبدالله الأعرج