المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الدنيـا لوحـة كبـيرة مليـئة بالألـوان


وحيد نجد
12-12-2020, 03:12 PM
الدنيـا لوحـة كبـيرة مليـئة بالألـوان


لكل وجه قبيح
لا بد من وجه آخر يكسوه الجمال ...
فالدنيا لوحة كبيرة مليئة بالألوان
فيها الجانب المظلم وعلى الجهة الأخرى نظيره المشرق ...
.
حب وإخاء ... صفاء ونقاء ...
وابتسامات صادقة مخلصة من قلوب لم يستولي عليها الحقد والغباء ...
.
فإذا أطبق الليل عليك بظلامه وحاصرتك الهموم من كل جانب
وامتلك الحزن قلبك ...
فبعد هذا كله سيرسل الفجر
خيوطه لتداعب وجه الأرض
بكل رقة وشفافية .
.
فبعد أن طال الليل وبلغ منك كل مبلغ
أتى الفجر بنوره فأظهر
ما بالدنيا من جمال ...
.
بعد أن كان السواد مد البصر
أصبح هناك ألوان لها الكثير من المعاني ..
منها ما يصلك بمجرد النظر
ومها ما يحتاج لتفكر ...
.
دائما نحيا بمتناقضات نعجب
منها دائما ... فترتسم ..
!!! ؟؟؟؟
.
لكل إنسان في هذه الدنيا
وجهتة نظر
ويرى الدنيا من منظار مختلف
فمنهم من يحب الليل
ومنهم من يمقته ويعتبره سجن
فلا يطيق صبرا حتى يطلع النهار ..
ومنهم من يرى النهار كشخص
يرصد حركته ...
فينتظر الليل بفارغ الصبر

:1f5a4:

غرام الشوق
12-12-2020, 03:12 PM
صقر
..


طرح رائع كروعة حضورك
اشكر ك علي روعة ماقدمت واخترت
من مواضيع رائعه وهامة ومفيدة
عظيم الأمتنان لكَ ولهذا الطرح الجميل والرائع
لاحرمنا ربي باقي اطروحاتك الجميلة

ـــ
تحياتي وعطروردي

:wahjj.1:

لـحـن
12-12-2020, 03:14 PM
بارك الله فيك ونفع بِك ..
على طرح موضوعك القيم
وأسلمت الايادي ويعطيك العافيه
تقديري مع احترامي.

ملكة الحنان
12-12-2020, 08:53 PM
طرح رائع وجميل بكل مايحويه

انتقاء جدا رائع يامميز

الله مايحرمنا وجودك وجديدك الشيق

أمير المحبه
13-12-2020, 01:54 AM
طرح قمه الروعه في والجمال
سلمت اناملك ويعطيك العافيه علي مجهودك
في أنتظار المزيد
من عطائك والمزيد ومواضيعك الرائعة والجميله
ودائما في إبداع مستمر

وليد
15-12-2020, 08:58 PM
طرح مميز
يعطيك العافية
بآنتظآر جديدك بشووق
تقديري واحترامي
ودي

سيف ذيزن
16-12-2020, 01:39 PM
دمتم ودام عطائكم على هذا الجلب الرااااائع ...
تسلم الاياااااااادي .. الله يعطيكم العافية ..
لكم خالص مودتي . .
تقبلوا .. تحياتي

راعية مشاعر
20-12-2020, 04:24 AM
إنتقاء ثري بالذائقه
سلمت ودام رقي ذوقك
في امان الله وحفظه

أوتآر هآدئه
23-12-2020, 04:43 AM
\\،،



يّعَطٌيّك أِلَفُ عَافُيّهِ عَلَى الَمِجَهِوِدُ الَرٌائعَ
رٌوِعَهِ ك رٌوِعَة حًضّوِرٌك
لَك كلَ الَشّكرٌ وِالَتُقَدُيّرٌ
أِحًتَرٌاميَ
،،