البعض لا يغيرهم آسف او شكرآ
|
( لو سمحت ).. ( آسف ).. ( شكراً ).. كلها ضمن ثقافة الاعتذار ، وممارسة هذه الثقافة تحتاجها مجتمعاتنا كثيرا، وينبغي زرعها في نفوس الأطفال، وبحيث تصبح جزءاً من ثقافتهم فتنعكس إيجابياً على مجمل علاقاتهم الاجتماعية لاحقاً، وعندها فقط سيستطيعون ممارسة الاعتذار بلا تردد ودون شعور بضعف أو خجل، فإن الدين المعاملة. والشكر والاعتذار واجب، كما وأن قبول الاعتذار والصفح أوجب، لأنه خلق الكرماء والنبلاء، وقبول اعتذار المعتذر لا يعني قبولاً بالأمر الواقع أو ابتلاعاً للإهانة، بل تسامح وإنصاف وحفظ للود وروابط الأخوة والصداقة. */* انتقاء اعتاد دروب الألق والابداع.. الصمت برفقة طرحك وطن يستحق الانصات والمتابعة.. دمتي بتميز يا نقاء.. لك الود وأعطر الاماني.. |
طرح قمه الروعه في والجمال
سلمت اناملك ويعطيك العافيه علي مجهودك في أنتظار المزيد من عطائك والمزيد ومواضيعك الرائعة والجميله ودائما في إبداع مستمر |
روووعه
مجهود ونشاط مميز تسلم يمينك الله لا يحرمنا جمال عطائك .. خاالص التحية .. |
الساعة الآن 09:11 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم وتطوير وارشفه وحمايه الموقع من استضافة تعاون