أطعمة لعلاج الزهايمر
مرض الزهايمر هو السبب الأكثر شيوعًا للخرف لأنه يضعف المهارات العقلية والاجتماعية ويضعف الوظائف اليومية في الحياة الطبيعية، مرض الزهايمر هو تنكس في خلايا المخ السليمة يؤدي إلى تدهور مستمر في الذاكرة والذكاء والذكاء. كيف يمكن أن يؤثر العرق على الإصابة بمرض الزهايمر يمكن لأي شخص أن يصاب بالزهايمر ، ولكن قد تكون بعض الأعراق معرضة لخطر أكبر من غيرها ، ففي الولايات المتحدة يعاني الأمريكيون من أصل أفريقي واللاتينيون من معدلات أعلى من مرض السكري وأمراض القلب ، وهذه الحالات تزيد من خطر الإصابة بالزهايمر ، ويكون معدل الزهايمر لدى الأمريكيين من أصل أفريقي واللاتينيين أعلى مرتين تقريبًا من معدله في البيض غير اللاتينيين. دراسة لتأثير العرق على الإصابة بمرض الزهايمر قام الباحثون بدراسة ما إذا كان هناك تأثير عرقي في حدوث وخطر الإصابة بمرض الزهايمر بين الأشخاص الأكبر سناً:
أظهرت الأبحاث أن قلة النوم ليلاً يمكن أن تؤدي إلى زيادة في أميلويد بيتا (Aخ²) ، وهو جزيء مرتبط بمرض الزهايمر (AD) ، داخل السائل الدماغي الشوكي ، وبالتالي توجد علاقة بين قلة النوم ومرض الزهايمر ، وأظهرت دراسة أخرى دليلاً على أن مشاكل النوم هو عامل مسبب لظهور مرض الزهايمر والخرف ، على الرغم من أن ليلة واحدة بلا نوم سيكون لها تأثير ضئيل ، حيث تعود مستويات Aخ² إلى وضعها الطبيعي بعد نوم ليلة كاملة ، فإن الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النوم المزمنة مثل الأرق أو توقف التنفس أثناء النوم يكونون أكثر عرضة للإصابة بمرض الزهايمر.[3] أطعمة لعلاج الزهايمر فيما يلي نتعرف على الأطعمة التي يمكن أن تقاوم التدهور المعرفي وتساعدك على البقاء بصحة جيدة مع تقدمك في العمر:
علاج الزهايمر على الرغم من أن الأدوية الحالية لا يمكنها علاج مرض الزهايمر ، إلا أن بعضها قد يساعد في تقليل الأعراض ، مثل فقدان الذاكرة والارتباك، وهي تشمل: مثبطات الكولينستيراز (Aricept® و Exelon® و Razadyne®) تُوصف مثبطات الكولينستيراز (Aricept® و Exelon® و Razadyne®) لعلاج الأعراض المتعلقة بالذاكرة والتفكير واللغة والحكم وعمليات التفكير الأخرى ، وتمنع هذه الأدوية انهيار أستيل كولين (أ- SEA-til-KOHlean) ، الأسيتيل كولين هو رسول كيميائي مهم للذاكرة والتعلم ، تدعم هذه الأدوية التواصل بين الخلايا العصبية. مثبطات الكولينستيراز الأكثر شيوعًا هي:
يتم وصف منظمات الجلوتامات لتحسين الذاكرة والانتباه والعقل واللغة والقدرة على أداء المهام البسيطة ، ويعمل هذا النوع من الأدوية من خلال تنظيم نشاط الجلوتامات ، والجلوتامات هو ناقل كيميائي مختلف يساعد الدماغ على معالجة المعلومات. يُعرف هذا الدواء باسم:
مضاد مستقبلات الأوركسين (Belsomra®) يوصف لعلاج الأرق للأفراد المصابين بالخرف ، ويُعتقد أن هذا الدواء يثبط نشاط الأوركسين ، وهو نوع من الناقلات العصبية المشاركة في دورة النوم والاستيقاظ:
|
جزاك الله الجنه ونعيمها
بوركت جهودك الجميله ،، وسلمت أناملك لجمال اختيارك ’’ بانتظار جديدك القادم بشوق ،’ |
لقاء
.. طرح رائع كروعة حضورك اشكر ك علي روعة ماقدمت واخترت من مواضيع رائعه وهامة ومفيدة عظيم الأمتنان لكَ ولهذا الطرح الجميل والرائع لاحرمنا ربي باقي اطروحاتك الجميلة ـــ تحياتي وعطروردي :wahjj.1: |
طرح قمه الروعه في والجمال
سلمت اناملك ويعطيك العافيه علي مجهودك في أنتظار المزيد من عطائك والمزيد ومواضيعك الرائعة والجميله ودائما في إبداع مستمر |
الساعة الآن 07:16 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم وتطوير وارشفه وحمايه الموقع من استضافة تعاون