عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 25-01-2023, 09:33 AM
مجروحة القلب غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
اوسمتي
شكر وتقدير وسام الترحيب 
 
 عضويتي » 301
 جيت فيذا » Dec 2022
 آخر حضور » 09-04-2024 (02:06 AM)
آبدآعاتي » 367
 المواضيع »
 الــــــــردود »
أتلقيت إعجاب » 137
أرسلت إعجاب » 110
  النــقــاطــ » 663
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مزاجي  »  2
 التقييم » مجروحة القلب is a splendid one to beholdمجروحة القلب is a splendid one to beholdمجروحة القلب is a splendid one to beholdمجروحة القلب is a splendid one to beholdمجروحة القلب is a splendid one to beholdمجروحة القلب is a splendid one to behold
 
افتراضي تفسير قوله عز وجل : (قل انظروا ماذا في السماوات والأرض وما تغني .. )









السلام عليكم ورحمة الله



♦ الآية: ﴿ قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا تُغْنِي الْآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ ﴾.

♦ السورة ورقم الآية: يونس (101).

♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قل ﴾ للمشركين الذين يسألونك الآيات: ﴿ انظروا ماذا ﴾ أي: الذي أعظم منها ﴿ في السماوات والأرض ﴾ من الآيات والعبر التي تدلُّ على وحدانيَّة الله سبحانه فيعلموا أنَّ ذلك كلَّه يقتضي صانعاً لا يشبه الأشياء ولا تشبهه ثمَّ بيَّن أنَّ الآيات لا تُغني عمَّن سبق في علم الله سبحانه أنَّه لا يؤمن فقال: ﴿ وما تغني الآيات والنذر ﴾ جمع نذير ﴿ عن قومٍ لا يؤمنون ﴾ يقول: الإنذار غير نافعٍ لهؤلاء.

♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قُلِ انْظُرُوا ﴾، أَيْ: قُلْ لِلْمُشْرِكِينَ الَّذِينَ يَسْأَلُونَكَ الْآيَاتِ انْظُرُوا،﴿ مَاذَا فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ﴾، مِنَ الْآيَاتِ وَالدَّلَائِلِ والعبر ففي السماوات الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَغَيْرُهَا، وَفِي الْأَرْضِ الْجِبَالُ وَالْبِحَارُ وَالْأَنْهَارُ وَالْأَشْجَارُ وَغَيْرُهَا، ﴿ وَما تُغْنِي الْآياتُ وَالنُّذُرُ ﴾، الرُّسُلُ، ﴿ عَنْ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ ﴾، وَهَذَا فِي قَوْمٍ عَلِمَ اللَّهُ أنهم لا يؤمنون.











منتديات | منتدى | منتديات غرام | منتديات عامه

برامج | سيارات | هاكات | استايلات | برمجه | منتديات عامه





 توقيع : مجروحة القلب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس