عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 26-04-2022, 04:04 PM
لؤلؤه غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
اوسمتي
الالفيه السابعه حضوروافر وسام وسام الترحيب 
 
 عضويتي » 233
 جيت فيذا » Apr 2022
 آخر حضور » 27-03-2024 (12:57 AM)
آبدآعاتي » 7,002
 المواضيع »
 الــــــــردود »
أتلقيت إعجاب » 400
أرسلت إعجاب » 1049
  النــقــاطــ » 3140
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مزاجي  »  3
 التقييم » لؤلؤه has a reputation beyond reputeلؤلؤه has a reputation beyond reputeلؤلؤه has a reputation beyond reputeلؤلؤه has a reputation beyond reputeلؤلؤه has a reputation beyond reputeلؤلؤه has a reputation beyond reputeلؤلؤه has a reputation beyond reputeلؤلؤه has a reputation beyond reputeلؤلؤه has a reputation beyond reputeلؤلؤه has a reputation beyond reputeلؤلؤه has a reputation beyond repute
أس ام أس ~
منذ أن عرفتك وأنا أُضيء ..
كأني إبتلعت القمر في قلبي.
 
افتراضي تفسير قوله جل جلاله : (أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة



الآية: ﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا ﴾.

♦ السورة ورقم الآية: الإسراء (57).

♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ذكر أولياءَه فقال: ﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ ﴾ يتضرَّعون إلى الله تعالى في طلب الجنَّة ﴿ أيُّهم ﴾ هو ﴿ أَقْرَبُ﴾ إلى رحمة الله سبحانه يبتغي الوسيلة إليه بصالح الأعمال.

♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ أُولئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ ﴾: يَعْنِي الَّذِينَ يَدْعُونَهُمُ المشركون آلهة يَعْبُدُونَهُمْ، قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ وَمُجَاهِدٌ: وهم عِيسَى وَأُمُّهُ، وَعُزَيْرٌ وَالْمَلَائِكَةُ، وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ، ﴿يَبْتَغُونَ﴾؛ أَيْ يَطْلُبُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ؛ أَيِ: الْقُرْبَةَ، وقيل: الوسيلة الدرجة العليا؛ أَيْ: يَتَضَرَّعُونَ إِلَى اللَّهِ فِي طَلَبِ الدَّرَجَةِ الْعُلْيَا، وَقِيلَ: الْوَسِيلَةُ كُلُّ مَا يُتَقَرَّبُ بِهِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى، وَقَوْلُهُ: ﴿ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ ﴾: مَعْنَاهُ يَنْظُرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ إِلَى اللَّهِ فَيَتَوَسَّلُونَ بِهِ، وَقَالَ الزَّجَّاجُ: أَيُّهُمْ أَقْرَبُ يَبْتَغِي الْوَسِيلَةَ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى، وَيَتَقَرَّبُ إِلَيْهِ بِالْعَمَلِ الصَّالِحِ، ﴿ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ﴾: جَنَّتَهُ، ﴿ وَيَخافُونَ عَذابَهُ إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ كانَ مَحْذُورًا ﴾؛ أَيْ: يُطْلَبُ مِنْهُ الْحَذَرُ، وَقَالَ عَبْدُاللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ: نَزَلَتِ الْآيَةُ فِي نَفَرٍ مِنَ الْعَرَبِ كَانُوا يَعْبُدُونَ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ، فَأَسْلَمَ الْجِنِّيُّونَ، وَلَمْ يَعْلَمِ الْإِنْسُ الَّذِينَ كَانُوا يَعْبُدُونَهُمْ بِإِسْلَامِهِمْ، فَتَمْسَّكُوا بِعِبَادَتِهِمْ، فَعَيَّرَهُمُ اللَّهُ وَأَنْزَلَ هَذِهِ الْآيَةَ، وَقَرَأَ ابْنُ مَسْعُودٍ: «أولئك الذين تدعون» بالتاء.


منتديات | منتدى | منتديات غرام | منتديات عامه

برامج | سيارات | هاكات | استايلات | برمجه | منتديات عامه





 توقيع : لؤلؤه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس