عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 23-11-2020, 10:12 PM
أمير المحبه متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
اوسمتي
جواهرغرام الشوق الالفيه اثنان وخمسين وسام سنابل العطاء 
 
 عضويتي » 12
 جيت فيذا » Sep 2020
 آخر حضور » 18-05-2024 (11:17 PM)
آبدآعاتي » 58,477
 المواضيع »
 الــــــــردود »
أتلقيت إعجاب » 2337
أرسلت إعجاب » 1774
  النــقــاطــ » 2442
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
مزاجي  »  4
 التقييم » أمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond repute
 
افتراضي نزاهة الانتخابات الأميركية على المحك!





لا يختلف اثنان على أن من يريد إضعاف أميركا فعليه أن ينجح في التشكيك في نزاهة الانتخابات الأميركية التي تعد بتميزها من أهم مقومات تفوق أميركا على الصعيد الدولي. الانتخابات الأميركية بخصوصيتها ونظامها الفريد تعد ركيزة من ركائز الديموقراطية في أميركا ودونها ستفقد مكانتها وتفوقها على نظيرتها من الدول العظمى.

أهمية الانتخابات الأميركية كعنصر أساسي للوجود الأميركي جعل منها هدفاً مهماً لمن يريد أن يحصل على مساحة أكبر داخل المشهد الدولي سواء على الصعيد السياسي أو الاقتصادي. لذلك حرصت أميركا على عدم إدخال وسائل الاتصال الحديثة في عملية التصويت لكي لا تكون عرضة للاختراق بالرغم من تفوق أميركا على الصعيد التقني.

لكن على ما يبدو وبحسب عدد من التقارير تبين أن أيادي خفية تمكنت بشكل أو بآخر من اختراق تلك المنظومة التي تدار بشكل تقليدي - يدوي - عبر أجهزة فرز غير مرتبطة بشبكات إلكترونية، وفي هذا السياق قالت محامية ترمب سدني باول: يوجد أدلة على فساد متعلق بالشركات المسؤولة عن أجهزة فرز الأصوات، مرتبطة برشى ستطال أفراد من الحزبين وتعود لأعوام ماضية.

قد يكون حديث المحامية يحمل بعض الصحة بالرغم من عدم وجود أي دليل مادي حتى الساعة، فبعد انتخابات 2016 نصح مجموعة من الخبراء هيلاري كيلينتون بعدم التسليم وفتح تحقيق في الولايات المتأرجحة نظراً لوجود تلاعب في الفرز، وقد كتبت مجلة (انتيليجنسر) الصادرة من مدينة نيويورك حول هذا الموضوع في تاريخ 22 نوفمبر 2016.

كذلك في العام الماضي، أطلق ثلاثة من أعضاء مجلس الشيوخ الديموقراطيين، بمن فيهم المرشحة الرئاسية السابقة إليزابيث وارين وآمي كلوبوشار، ناقوس الخطر بشأن نقاط ضعف في آلات التصويت.

وفي تاريخ 6 (ديسمبر) 2019 بالتحديد كتب كلن من وارين، كلوبوشار، السناتور رون وايدن والنائب مارك بوكان (ديموقراطيون من ولاية ويسكونسن) شكوى رسمية بشأن هذه الشركات الثلاث، والتي قالوا إنها "تهدد نزاهة انتخاباتنا".

اليوم يدعي ترمب وفريقه أنه تم حذف ما يصل إلى 2.7 مليون صوت لترمب وتم تحويلها إلى بايدن في بنسلفانيا وولايات أخرى من خلال التلاعب بأجهزة الفرز! في حال صح هذا الادعاء وأثبت بالدليل القاطع فإن الخاسر الحقيقي من هذا الأمر هو أميركا وديموقراطيتها، وسيكون التعافي من ذلك معجزة لن تتحقق إلا بالعمل المشترك من قبل الحزبين.

منتديات | منتدى | منتديات غرام | منتديات عامه

برامج | سيارات | هاكات | استايلات | برمجه | منتديات عامه






رد مع اقتباس